قال الله تعالى {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وءاياته ورسوله كنتم تستهزءون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم} ( التوبة 65/66 )
وقال أيضًا : {ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم}(التوبة 79)
والكفر الاعتقادي وهو كالذي يشبه الله بخلقه كمن ينسب لله الجهة أو المكان أو كالذي ينكر الجنة أو جهنم وكمن ينكر عذاب القبر أو يشك في صحة الإسلام وكاعتقاد أن نبيًا من الأنبياء جاء بغير ال
إسلام قال الله تعالى {إنما المؤمنون الذين ءامنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا} (الحجرات 154) والريب معناه الشك ومحله القلب والكفر الفعلي وهو كالسجود لصنم أو شمس أو قمر أو حجر أو السجود لإنسان على وجه العبادة لهذا الإنسان وكالدوس على المصحف أو القاء المصحف في القاذورات قال الله تعالى {لا تسجدوا للشمس ولا للقمر} (فصلت37)
وهذه الأقسام الثلاثة ذكرها العلماء في مؤلفاتهم كالنووي والشافعي في روضة الطالبين وابن عابدين الحنفي في حاشيته المسماة "رد المحتار على الدر المختار" والشيخ محمد عليش المالكي الأزهري في كتاب "منح الجليل" والشيخ أبو منصور بن يونس بن إدريس البهوتي الحنبلي في "شرح منتهى الارادات" وكذلك المفتي الشيخ عبد الباسط الفاخوري مفتي بيروت الأسبق في كتابة "الكفاية لذوي العناية" فينبغي الحذر من ذلك لأن من مات على الكفر فقد هلك هلاكًا عظيمًا ومصيره الخلود الأبدي في نار جهنم أما من تدارك نفسه بالدخول في الإسلام فقد نجا من الخلود الأبدي في جهنم والدخول في الإسلام يكون بالشهادتين أو ما في معناهما ويحصل ذلك بقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله.
وقال أيضًا : {ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم}(التوبة 79)
والكفر الاعتقادي وهو كالذي يشبه الله بخلقه كمن ينسب لله الجهة أو المكان أو كالذي ينكر الجنة أو جهنم وكمن ينكر عذاب القبر أو يشك في صحة الإسلام وكاعتقاد أن نبيًا من الأنبياء جاء بغير ال
إسلام قال الله تعالى {إنما المؤمنون الذين ءامنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا} (الحجرات 154) والريب معناه الشك ومحله القلب والكفر الفعلي وهو كالسجود لصنم أو شمس أو قمر أو حجر أو السجود لإنسان على وجه العبادة لهذا الإنسان وكالدوس على المصحف أو القاء المصحف في القاذورات قال الله تعالى {لا تسجدوا للشمس ولا للقمر} (فصلت37)
وهذه الأقسام الثلاثة ذكرها العلماء في مؤلفاتهم كالنووي والشافعي في روضة الطالبين وابن عابدين الحنفي في حاشيته المسماة "رد المحتار على الدر المختار" والشيخ محمد عليش المالكي الأزهري في كتاب "منح الجليل" والشيخ أبو منصور بن يونس بن إدريس البهوتي الحنبلي في "شرح منتهى الارادات" وكذلك المفتي الشيخ عبد الباسط الفاخوري مفتي بيروت الأسبق في كتابة "الكفاية لذوي العناية" فينبغي الحذر من ذلك لأن من مات على الكفر فقد هلك هلاكًا عظيمًا ومصيره الخلود الأبدي في نار جهنم أما من تدارك نفسه بالدخول في الإسلام فقد نجا من الخلود الأبدي في جهنم والدخول في الإسلام يكون بالشهادتين أو ما في معناهما ويحصل ذلك بقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله.