محمد شاكر محمود
( 1946- )
محمد شاكر محمود الحاج غزال عمر عبو كهية ، كرام القراء ولد في الموصل سنة 1946 بمحلة النبي يونس تخرج في مدارسها دخل معهد المعلمين وتخرج فيه سنة 1967 /1968 وعُيَّنَ معلما في إحدى القرى الموصلية ثم نقل إلى مركز المدينة حتى نقله الى دائرة الإشراف التربوي ليكون مشرفا تربويا مختصا بالتربية الإسلامية لمدارسها منذ سنة 1994 وحتى الآن قرأ السواد وختم القران بمدة سنتين على الملا محمد الحرباوي في داره وكان عادة يباشرها أهالي الموصل ولا سيما في فترة العطلة الصيفية للمدارس وفي سنة 1964 /1965 قرأ على الشيخ الجليل محمد صالح الجوادي بوصية من الملا حسين وسيد علي وقد استحسن صوته وقرأته وقد اصطحب معه الشيخ منير في جامع الرابعية ومسجد العقبة في فترة الصيف لكونهما معلمين يدرسان في القرى الموصلية وبعد مرض شيخه انتقل مع الشيخ منير للقراءة على الشيخ عبدالله الملقب بالقصير في مسجد شيخ الشط بمحلة الميدان ولما سبقه الشيخ منير في الحصول على إجازة القراءات السبعة فقد طلب منه الأخير القراءة عليه وكانت سنة 1409هـ يوميا في جامع السليمان ثم انتقل الى الشيخ سمير لغرض العرض عليه قبل التأجيز وقد أجازه شيخ منير في 12 ذي الحجة سنة 1413هـ /1993م وأقيم بذلك حفل في جامع النبي يونس بعد صلاة العصر في الثاني من عيد الأضحى وقد أرخ إجازته الأستاذ حسين الفخري بالبيت الشعري المؤرخ :
وجزاك به أرخ نوراً............ هذا ما وعد الرحمن
يقرأ على الطريقة المصرية بعد إجازته قرأ في جامع النوح بحي الميثاق وهو قارئ محفل في جامع الصابرين ، أجاز تلميذه منهل يحيى برواية حفص له من البنين مجاهد ومعاذ وسليمان
( 1946- )
محمد شاكر محمود الحاج غزال عمر عبو كهية ، كرام القراء ولد في الموصل سنة 1946 بمحلة النبي يونس تخرج في مدارسها دخل معهد المعلمين وتخرج فيه سنة 1967 /1968 وعُيَّنَ معلما في إحدى القرى الموصلية ثم نقل إلى مركز المدينة حتى نقله الى دائرة الإشراف التربوي ليكون مشرفا تربويا مختصا بالتربية الإسلامية لمدارسها منذ سنة 1994 وحتى الآن قرأ السواد وختم القران بمدة سنتين على الملا محمد الحرباوي في داره وكان عادة يباشرها أهالي الموصل ولا سيما في فترة العطلة الصيفية للمدارس وفي سنة 1964 /1965 قرأ على الشيخ الجليل محمد صالح الجوادي بوصية من الملا حسين وسيد علي وقد استحسن صوته وقرأته وقد اصطحب معه الشيخ منير في جامع الرابعية ومسجد العقبة في فترة الصيف لكونهما معلمين يدرسان في القرى الموصلية وبعد مرض شيخه انتقل مع الشيخ منير للقراءة على الشيخ عبدالله الملقب بالقصير في مسجد شيخ الشط بمحلة الميدان ولما سبقه الشيخ منير في الحصول على إجازة القراءات السبعة فقد طلب منه الأخير القراءة عليه وكانت سنة 1409هـ يوميا في جامع السليمان ثم انتقل الى الشيخ سمير لغرض العرض عليه قبل التأجيز وقد أجازه شيخ منير في 12 ذي الحجة سنة 1413هـ /1993م وأقيم بذلك حفل في جامع النبي يونس بعد صلاة العصر في الثاني من عيد الأضحى وقد أرخ إجازته الأستاذ حسين الفخري بالبيت الشعري المؤرخ :
وجزاك به أرخ نوراً............ هذا ما وعد الرحمن
يقرأ على الطريقة المصرية بعد إجازته قرأ في جامع النوح بحي الميثاق وهو قارئ محفل في جامع الصابرين ، أجاز تلميذه منهل يحيى برواية حفص له من البنين مجاهد ومعاذ وسليمان