أحمد الجوادي 1867-1958
عرف بعلومه الدينية وساند الخلافة العثمانية ووقف ضد الاتحاديين في سياستهم العنصرية،كان يجيد الفارسية والتركية وهو شيخ قراء الموصل،قام بالتدريس في دار المعلمين بالموصل (العلوم الدينية واللغوية) ودرس عليه جميل المدفعي ومولود مخلص وعلي جودت الايوبي وارشد وامجد العمري وخير الدين العمري وغيرهم ولقب (بازميري مدرس) في العهد العثماني.واهتم اهتماماً كبيراً بالعلم وترأس جمعية انقاذ فلسطين ومشروع اسعاف الفقير. ولم يترك أثراً مطبوعاً ولا مكتوباً غير محاضراته التي القاها على طلبته وكانت تودع عادة عند المدير.
درس في المدرسة الرشدية بالموصل وواصل دراسته في دار الملمين الابتدائية بالموصل أيضاً واتصل بشيوخ كبار مثل الشيخ صالح الخطيب والشيخ محمد الرضواني ودرس عليهما علوم الشريعة الاسلامية ولازم والده الشيخ عبد الوهاب الجوادي وكانت منه اجازته العلمية ودرس القراءات السبع على يحيى لؤلؤة وأخذ منه الاجازة فيها.وبعد تدريسه في عدة مدارس غير دار المعلمين مثل مدرستي يحيى باشا الجليلي ونعمان باشا الجليلي وبعد وفاة والده انتقلت اليه رئاسة محفل القراءة والوعظ والخطابة في جامع النبي يونس وتولى رئاسة عدد كبير من الهيئات والجمعيات واللجان كانقاذ فلسطين ومشروع اسعاف الفقير ولم يترك له التدريس والاصلاح الاجتماعي مجالاً للتأليف غير تفسير القرآن الكريم باللغة لبتركية القاه على شكل محاضرات سلمها الى طلابه الاتراك.
عرف بعلومه الدينية وساند الخلافة العثمانية ووقف ضد الاتحاديين في سياستهم العنصرية،كان يجيد الفارسية والتركية وهو شيخ قراء الموصل،قام بالتدريس في دار المعلمين بالموصل (العلوم الدينية واللغوية) ودرس عليه جميل المدفعي ومولود مخلص وعلي جودت الايوبي وارشد وامجد العمري وخير الدين العمري وغيرهم ولقب (بازميري مدرس) في العهد العثماني.واهتم اهتماماً كبيراً بالعلم وترأس جمعية انقاذ فلسطين ومشروع اسعاف الفقير. ولم يترك أثراً مطبوعاً ولا مكتوباً غير محاضراته التي القاها على طلبته وكانت تودع عادة عند المدير.
درس في المدرسة الرشدية بالموصل وواصل دراسته في دار الملمين الابتدائية بالموصل أيضاً واتصل بشيوخ كبار مثل الشيخ صالح الخطيب والشيخ محمد الرضواني ودرس عليهما علوم الشريعة الاسلامية ولازم والده الشيخ عبد الوهاب الجوادي وكانت منه اجازته العلمية ودرس القراءات السبع على يحيى لؤلؤة وأخذ منه الاجازة فيها.وبعد تدريسه في عدة مدارس غير دار المعلمين مثل مدرستي يحيى باشا الجليلي ونعمان باشا الجليلي وبعد وفاة والده انتقلت اليه رئاسة محفل القراءة والوعظ والخطابة في جامع النبي يونس وتولى رئاسة عدد كبير من الهيئات والجمعيات واللجان كانقاذ فلسطين ومشروع اسعاف الفقير ولم يترك له التدريس والاصلاح الاجتماعي مجالاً للتأليف غير تفسير القرآن الكريم باللغة لبتركية القاه على شكل محاضرات سلمها الى طلابه الاتراك.