ولد الشيح/ سيد النقشبندي بقرية دميرة التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية عام ألف وتسعمائة وعشرين
انتقل مع أسرنه إلي طهطا بمحافظة سوهاج ،وحفظ القرآن الكريم وتربي تربية دينية ملؤها الحب لله ورسوله " صلي الله عليه وسلم " محبا للابتهالات والمدائح النبوية
سافر إلي مدينة طنطا حيث ذاع صيته كقارئ ومنشد ديني بطريقة فريدة وصوت عميق يتميز بالقوة والإحساس
بدأ الشيخ/ سيد النقشبدي أولي خطوات شهرته في عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين – ذاع صيته عبر الإذاعات المسموعة والمرئية وصار صوته علامة متميزة في عالم الإنشاد والابتهالات
امتاز الشيخ/ النقشبندي في عالم المدائح النبوية بنقاء الألفاظ البديعة والأشعار الجيدة التي تدعو الناس لحب الله ورسولة بأسلوب راق وصوت خاشع ونبرات قوية متميزة
سافر الشيخ/ النقشبندي إلي معظم الدول العربية والإسلامية ونال صوته إعجاب مستمعيه ، كما حصل علي العديد من الأوسمة والنياشين لدوره في تقديم الابتهالات والإنشاد الراقي الأصيل
وقد أثري الشيخ/ سيد النقشبندي المكتبة الإذاعية بتراث متميز من الابتهالات والمدائح النبوية تعد قمة في الأداء والتعبير
وقد كرمه الرئيس/ حسني مبارك / بمنحه وسام الجمهورية من الدرجة الأولي
وانتقل الشيخ/ سيد النقشبندي إلي جوار ربه في عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين عن عمر يناهز السادسة والخمسين، ودفن بمدينة طنطا
انتقل مع أسرنه إلي طهطا بمحافظة سوهاج ،وحفظ القرآن الكريم وتربي تربية دينية ملؤها الحب لله ورسوله " صلي الله عليه وسلم " محبا للابتهالات والمدائح النبوية
سافر إلي مدينة طنطا حيث ذاع صيته كقارئ ومنشد ديني بطريقة فريدة وصوت عميق يتميز بالقوة والإحساس
بدأ الشيخ/ سيد النقشبدي أولي خطوات شهرته في عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين – ذاع صيته عبر الإذاعات المسموعة والمرئية وصار صوته علامة متميزة في عالم الإنشاد والابتهالات
امتاز الشيخ/ النقشبندي في عالم المدائح النبوية بنقاء الألفاظ البديعة والأشعار الجيدة التي تدعو الناس لحب الله ورسولة بأسلوب راق وصوت خاشع ونبرات قوية متميزة
سافر الشيخ/ النقشبندي إلي معظم الدول العربية والإسلامية ونال صوته إعجاب مستمعيه ، كما حصل علي العديد من الأوسمة والنياشين لدوره في تقديم الابتهالات والإنشاد الراقي الأصيل
وقد أثري الشيخ/ سيد النقشبندي المكتبة الإذاعية بتراث متميز من الابتهالات والمدائح النبوية تعد قمة في الأداء والتعبير
وقد كرمه الرئيس/ حسني مبارك / بمنحه وسام الجمهورية من الدرجة الأولي
وانتقل الشيخ/ سيد النقشبندي إلي جوار ربه في عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين عن عمر يناهز السادسة والخمسين، ودفن بمدينة طنطا